في هذا الكتاب يتعرض الكاتب لاتجاهات تفسير القرءان الموجودة في القرن الرابع الهجري يبدأها بالاتجاه العقائدي وفيه يعرض لمنهج كل فرقة من فرق المسلمين في التفسير، هذا عن الباب الاول، أما في الثاني فيعرض للاتجاهات العلمية في تفسير القرآن يبدأها بالاتجاه الفقهي ثم الاتجاه الأدبي فالاتجاه العقلي الحديث ..إلى آخر الكتاب.