في هذا الكتاب يمهّد الباحث للدراسة ببيان المنهج الصحيح السليم من الإنحراف ويعرض لأنواع التفسير وأهميتها، ثم يخصص الباب الأول لأسباب العدول عن مصادر التفسير الأصلية وأصوله الصحيحة الثابتة، والباب الثاني من الكتاب يتعرض فيه لأسباب عدم الدقة في فهم نصوص الآيات ومدلولاتها.