إن من أكثر الأمور خطورة على المسلم والمسلم الجديد هو وقوعه في الغيبة والنميمة ولو بغير قصد، فالمسلم الجديد كان قبل تركه لدينه القديم يعيش في مجتمع لا يأبه لأمر الغيبة، بل قد يعدها من المحاسن التي يثاب عليها