كُتَيِّبٌ لَطِيفٌ يَسْتَرْشِدُ بِهِ قَاصِدُو بَيْتِ اللّٰـهِ الحَرَامِ لِلْحَجِّ أَوِ العُمْرِةِ؛ يُبَيِّنُ لَـهُمْ أَحْكَامَ الحَجِّ وَمَنَاسِكَهُ؛ بِأُسْلُوبٍ مُيَسَّرٍ، وَعِبَارَةٍ وَاضِحَةٍ، بَعِيداً عَنِ الخَلَافِ الفِقْهِيِّ، وَالتَّعْقِيدِ اللَّفْظِيِّ؛ فَكَانَ هَذَا الإِصْدَارُ الَّذِي أَسْمَيْنَاهُ: (المُيَسَّرُ في أَحَكَامِ الحَجِّ والعمرة)