تحدّث البحث عن نشأة ترجمة معاني القرآن الكريم وتطورها بالفارسية، وعن أسباب تأخر تدوين الترجمات بالفارسية، مع بيان الترجمات والتفاسير إلى بداية القرن العاشر، وعرّج على ذكر التفاسير المنقولة إلى الفارسية من مؤلفات أخرى، مُبرزًا التفاسير والترجمات الشيعية مقابل السنية منذ القرن العاشر فما بعد في إيران، وذكر بعض الدراسات النقدية على الترجمات والتفاسير.