تناولت في هذه الدراسة مجموعةً من الترجمات الفرنسية والإنجليزية التي لقيتْ رواجاً معتبراً عند الدارسين, لما عُرفت به من دقّة في إداء المعاني القرآنية من جهة, ولما عُرف عن أصحابها من أمانة وحُسن نيّة في نقل تلك المعاني إلى الآخر من جهة ثانية.